مدرسة أوكريدج الدولية

الصحة والسلامة

في أوكريدج، نُتيح سُبُلًا مُختلفة لمنح الطلاب نهجًا أكثر تقبُّلًا وتعاطفًا للحديث عن الصحة. ندعمهم في التعامل مع الصعوبات التي يواجهونها، مُدركين أن الدماغ المُرهَق المُزمن يكون في وضع البقاء لا في وضع التعلُّم. لقد أنشأنا مؤخرًا غرفةً للتأمل في مدرسة أوكريدج الدولية في بنغالورو لدمج نهجٍ أكثر وعيًا للتعامل مع المشاعر الصعبة. كما أطلقنا حملةً ناجحةً حول الإيجابية الجسدية للتوعية بالصحة البدنية والنفسية وأهميتهما. لدينا مُستشارٌ مُختصٌّ للمراحل الابتدائية والثانوية يُجري جلساتٍ استشاريةً فرديةً وجلساتٍ صفيةً لتطوير مهارات الطلاب ومساعدتهم على التكيُّف مع الظروف الصعبة. "يمكن إيجاد السعادة حتى في أحلك الأوقات، فقط إذا تذكر المرء تشغيل الضوء." - ألباس دمبلدور. يمكن أن يكون هذا الضوء تقنياتٍ للاسترخاء، أو تقنياتٍ لتشتيت الأفكار الصعبة، أو تقنياتٍ لقبول الذات. لا يُمكن تعلُّم ذلك إلا إذا تذكَّر المرء أن أيَّ صعوبةٍ هي فرصةٌ للطلاب لتعلم مهاراتٍ يُمكن تطبيقها مدى الحياة.